العالم هذا الصباح.. بالصور.. حرائق ضخمة تشتعل فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية.. كوبيون غاضبون بسبب قرار وقف إصدار تأشيرات للولايات المتحدة.. العثور على قذائف مدفعية وقنابل يدوية داخل منزل بلوس أنجلوس

السبت، 30 سبتمبر 2017 10:00 ص
العالم هذا الصباح.. بالصور.. حرائق ضخمة تشتعل فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية.. كوبيون غاضبون بسبب قرار وقف إصدار تأشيرات للولايات المتحدة.. العثور على قذائف مدفعية وقنابل يدوية داخل منزل بلوس أنجلوس العالم هذا الصباح
إعداد ــ محمود رضا الزاملى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت دول العالم، اليوم السبت، العديد من الأحداث الهامة، يتلخص أبرزها، العثور على قذائف مدفعية وقنابل يدوية داخل منزل بلوس أنجلوس، حرائق ضخمة تشتعل فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية.

 

حرائق ضخمة تشتعل فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية

تكافح أطقم الإطفاء حريق غابات كبيرا فى جنوب كاليفورنيا، عددا من المبنى وأجير آلالاف على الفرار من منازلهم، وأفادت إدارة الغابات والحماية من الحرائق فى كاليفورنيا اندلع حريق أدى إلى احتراق مئات الأفدنة.

وأفادت إدارة الغابات والحماية من الحرائق فى كاليفورنيا بأن ما يعرف بحريق كانيون، الذى اندلع بعد ظهر الاثنين فى مرتفعات سانتا آنا شرقى لوس انجليس، أدى إلى احتراق ما يزيد على ألفى فدان بحلول صباح الثلاثاء.

وأضافت الوكالة أنه تم استدعاء نحو 900 من أفراد مكافحة الحرائق لحماية المنازل فى مدينة كورونا وما حولها تساعدهم فى ذلك طائرات تسقط المياه والجرافات.. واندلع الحريق كانيون أثناء موسم الحرائق فى أنحاء الغرب الأمريكي.

وقال المركز الوطنى لوكالات مكافحة الحرائق فى بويزى بولاية ايداهو إن ما يقرب من 41 ألف حريق دمرت أكثر من ستة ملايين فدان فى الولايات المتحدة منذ بداية العام وهو ما يزيد كثيرا على 4.2 مليون فدان فى المتوسط أتت عليها الحرائق فى السنوات العشر الأخيرة.

الادخنة تغطى سماء كاليفورنيا
الادخنة تغطى سماء كاليفورنيا

 

بؤر النيران فى كاليفورنيا
بؤر النيران فى كاليفورنيا

 

تصاعد الادخنة
تصاعد الادخنة

 

تمدد حرائق الغابات
تمدد حرائق الغابات

 

حرائق كاليفورنيا
حرائق كاليفورنيا

 

صورة من طائرة توضح حجم حرائق كاليفورنيا
صورة من طائرة توضح حجم حرائق كاليفورنيا

 

طائرة تحلق فوق الحرائق
طائرة تحلق فوق الحرائق

 

كوبيون غاضبون بسبب قرار أمريكا بوقف إصدار تأشيرات للولايات المتحدة
 

قال كوبيون، إنهم شعروا بحزن وغضب بسبب قرار الولايات المتحدة يوم الجمعة، بوقف إصدار تأشيرات فى سفارتها فى هافانا، والذى سيزيد من تشتت الأسر المشتتة بالفعل بسبب مضيق فلوريدا.

وقالت الولايات المتحدة إنها ستقلص وجودها الدبلوماسى فى كوبا بأكثر من النصف بسبب "هجمات" غامضة أصابت عددا من موظفى سفارتها بفقدان السمع والدوار والغثيان ومن ثم ستوقف العمليات المعتادة لإصدار تأشيرات .

وقالت امرأة تبلغ من العمر 74 عاما وكانت تعتزم القيام بزيارة للولايات المتحدة للقاء شقيقتها وأولادها "عندما تعرف أنك لن تستطيع الذهاب لرؤية أسرتك شيء فظيع".

وقالت إنها كانت تريد أيضا زيارة قبرى شقيقتها وأمها. وكانت هذه المرأة تسافر بشكل منتظم إلى هناك ولكنها لا تعرف الآن ببساطة متى يمكنها أن تفعل ذلك.

وقالت لورا هيرنانديز وهى طالبة كوبية كانت تأمل بالانتقال للإقامة مع والدها فى الولايات المتحدة "هذا شيء غير ضرورى وغير إنساني."

وفى حين أن عدد سكان كوبا 11.2 مليون نسمة فهناك ما يقدر بنحو مليونى كوبى أمريكى فى الولايات المتحدة. وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد أبدى غضبه بشأن إصابات الدبلوماسيين فى كوبا، وقال فى تصريحات للصحفيين عقب قرار وزارة الخارجية "إنهم يفعلون بعض الأمور السيئة فى كوبا".

وبعث الإجلاء الجزئي، الذى جرى تصويره على أنه إجراء وقائي، برسالة تدل على سخط واشنطن تجاه تعامل كوبا مع الأمر ومثل ضربة جديدة لسياسات الرئيس السابق باراك أوباما الرامية للتقارب مع كوبا التى كانت خصما لواشنطن إبان الحرب الباردة.

وقالت مسؤولة الشؤون الأمريكية بوزارة الخارجية الكوبية جوزيفينا فيدال "نعتبر القرار الذى أعلنته الحكومة الأمريكية عبر وزارة الخارجية متسرعا وسيؤثر على العلاقات الثنائية، وأضافت فى إفادة بثها التلفزيون الرسمى أن كوبا ستظل تتطلع إلى مواصلة التعاون النشط مع السلطات الأمريكية لتوضيح ما حدث.

وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية للصحفيين "إلى حين تتمكن حكومة كوبا من طمأنة الولايات المتحدة على سلامة أفراد الحكومة الأمريكية فى كوبا سيتم تخفيض طاقم سفارتنا إلى أفراد الطوارئ من أجل تقليل عدد أفراد الحكومة الأمريكية المعرضين للخطر إلى الحد الأدنى".

غلق السفارة الأمريكية فى كوبا

غلق السفارة الأمريكية فى كوبا

كوبيون بمحيط السفارة الأمريكية بكوبا
كوبيون بمحيط السفارة الأمريكية بكوبا

 

مواطنون أمام سفارة أمريكا بكوبا
مواطنون أمام سفارة أمريكا بكوبا


 

العثور على قذائف مدفعية وقنابل يدوية داخل منزل بولاية كاليفورنيا

 

أبرزت وكالة الأنباء الفرنسية، صورا للحظة العثور على كمية ضخمة من المتفجرات داخل منزل بلوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية.

وانتشرت قوات الشرطة الأمريكية بمحيط المنزل وأخلت المنطقة من المدنيين حيث تم العثور على كمية كبيرة من الذخائر العسكرية من بينها قذائف مدفعية والقنابل يدوية، وطالبت الشرطة إجلاء السكان من محيط الشاحنة .

الذخائر المضبوطة بولاية كاليفورنيا
الذخائر المضبوطة بولاية كاليفورنيا
الشرطة تفرض طوقا أمنيا
الشرطة تفرض طوقا أمنيا

 

انتشار قوات الشرطة الأمريكية بمحيط الشاحنة
انتشار قوات الشرطة الأمريكية بمحيط الشاحنة

 

تعزيزات أمنية
تعزيزات أمنية

 

شاحنة للمتفجرات
شاحنة للمتفجرات

 

إدانة أمريكى بدعم تنظيم القاعدة للهجوم على قوات الجيش بأفغانستان
 

أدانت هيئة محلفين فى محكمة اتحادية ببروكلين مواطنا أمريكيا بدعم تنظيم القاعدة ومساعدته فى التحضير لهجوم بسيارة ملغومة فى 2009 على قاعدة عسكرية أمريكية فى أفغانستان.

وقال جون مارزلى المتحدث باسم الإدعاء الأمريكى فى بروكلين إن مهند محمود الفارخ (31 عاما) أدين بتهم من بينها التآمر لقتل أمريكيين واستخدام أحد أسلحة الدمار الشامل ودعم تنظيم إرهابى أجنبي.

ويواجه الفارخ الحكم عليه بالسجن مدى الحياة خلال محاكمته فى 11 يناير، وقال ديفيد رونك محامى الفارخ "نرى أن هناك أخطاء قانونية ساهمت فى هذه الإدانة، " سنقدم استئنافا".

وفى 2015 اتهم مدعون أمريكيون الفارخ المولود فى تكساس بالتآمر لدعم القاعدة من خلال السفر مع طالبين من زملائه من جامعة مانيتوبا فى وينيبيج بكندا إلى باكستان بنية القتال ضد القوات الأمريكية.

واتهموا أيضا الفارخ بالمساعدة فى تجهيز قنبلة استخدمت فى هجوم وقع فى 19 يناير  2009 على قاعدة أمريكية فى أفغانستان، وُوجهت اتهامات أيضا لأحد الطلاب الجامعيين الآخرين الذين سافروا مع الفارخ فى 2007 واسمه فريد إمام على الرغم من أن مكانه غير معروف.

وقال المدعون إن إمام وفر التدريب فى معسكر للقاعدة فى باكستان فى 2008 لثلاثة رجال أدينوا فيما بعد بالتخطيط لشن هجوم بالقنابل فى شبه مترو أنفاق مدينة نيويورك .

 
مهند محمود الفارخ الامريكى المتهم بدعم تنظيم القاعده
مهند محمود الفارخ الامريكى المتهم بدعم تنظيم القاعده

 

وزير الخارجية الأمريكى يلتقى نظيره الصينى فى زيارة لبكين
 

 

وصل وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون، إلى بكين السبت للبحث فى أزمة البرنامج النووى لكوريا الشمالية، والتحضير لزيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المرتقبة الى الصين.

ومن المقرر ان يلتقى تيلرسون الرئيس شى جينبيغ بعد محادثات مع مستشار الدولة يانغ جيشى ووزير الخارجية الصينى وانغ يى، قبل الزيارة التى سيجريها ترامب فى نوفمبر.

وتأتى الزيارة وسط تحسن العلاقات بين الدولتين العظميين بعد أشهر من التوتر حول كيفية التعاطى مع استفزازات الرئيس الكورى الشمالى كيم جونغ اونغ النووية.

وكثيرا ما حض ترامب الرئيس الصينى على ممارسة مزيد من الضغط الاقتصادى على بيونج يانج لاقناع النظام الانعزالى بالتخلى عن برنامجه النووي.

وردت الصين، الحليف التجارى الأهم لكوريا الشمالية، بتأييد مجموعة جديدة من العقوبات الدولية ضد بيونج يانج، من جانبها تصر الصين على ان العقوبات يجب ان تترافق مع جهود لتنظيم محادثات سلام، لكن ترامب وكيم تبادلا الكثير من الاهانات الشخصية مما اثار المخاوف من تفاقم الازمة لتشعل نزاعا.

ريكس تليرسون وزير الخارجية الأمريكى ونظيره الصينى
ريكس تليرسون وزير الخارجية الأمريكى ونظيره الصينى

 

تليرسون ونظيره الصينى
تليرسون ونظيره الصينى

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة