أثارت تصريحات الإخوانى أيمن خميس، فى إحدى القنوات التليفزيونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، تبث من تركيا، جدلا واسعا فى إسبانيا، خاصة مع تحريضها على العنف والحرب، واشتمالها على رسائل متطرفة، على حد قول صحيفة "كاسو أيسلادو" فى تقرير لها.
ونشرت الصحيفة فى تقريرها مقطع فيديو يتضمن تصريحات القيادى الإخوانى، والتى يقول فيها: "الإسبان ما زالوا يحتلون أرض المسلمين، فالأندلس مثل فلسطين، ولن ننسى أرضنا أبدا، ونحن نطلب العون من الله لمواجهتهم".
وقالت الصحيفة، إن القناة الإخوانية تنشر رسائل متطرفة تشجع على اغتصاب الأراضى وعلى العنف، إذ قال "خميس" فى تصريحاته: "الملوك الكاثوليك تمكنوا من غزو غرناطة ووضع حد لإعادة فتح إسبانيا، واستعادة الأراضى التى كانت قد سُرقت من المسلمين، والإسلاميون لا ينسون هذه الفترة من التاريخ، سواء احتلال فلسطين من اليهود، أو الأندلس المحتلة من الإسبان، لم ننس أراضينا، وسنستعيدها لأنها أرض محتلة".
وأضافت الصحيفة الإسبانية، أن "خميس" حمل رسائل لنشر العنف، ولجأ لآيات قرآنية تدعو المسلمين للحرب والعنف، مقدما تفسيرا عنيفا لهذه الآيات، وداعيا إلى الالتزام بنصها الداعى للحرب وفق مفهومه وتفسيره لها.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
محاكمة سريعة !
نرجو سرعة تعديل قانون الإجراءات الجنائية ، لتسريع المحاكمات ، حيث كثرت الجرائم وزادت بشاعة !
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني . خنازير و كلاب اخوان بني صهيون و من عليشاكلتهم اعداء الانسانية و الاسلام
يجب علي العالم كله ان دويلة الخزي و العار القطرية و تركيا مصدر للاراهاب في العالم
علي كل وسائل الاعلام العالمية توضيح الحقيقة للعالم ان العائلة القذرة النجسة ال حمد القطرية و الخنزير التركي القردخان و حكومته ممولين و راعين للارهاب في العالم بستخدمهم الكلاب الضالة من البربر لتنفيذ كل الهجمات الارهابية في اوروبا و العالم العربي تحت حماية خنازير الكيان الصهيوني و مخابرات العصابة الشيطانية الصهيوانجلوامريكية اعداء الانسانية و السلام العالمي
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري افندي
استاذيه العالم...
انه ليس تصريحا، بل عقيده الاخوان الراسخه..... ولهذا كانت فكره التنظيم الدولي للاخوان في اكثر من 80 دوله تمهيدا لحكمها واحياء الخلافه والتي تنتهي بحكم العالم
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل مقلد دمياط
هم مرضى
شكرا لاصحاب التعليقات السابقة واقول لكم جميعا هؤلاء الارهابيون وتصريحاتهم تدل على انهم مرضى يحتاجون الى اطباء نفسين ليعالجوهم من امراضهم النفسية