محمد أبو الوفا
قرار اتحاد الكرة الذى كان بموافقة غالبية أعضائه باستثناء محمد أبو الوفا ممثل الصعيد والذى أبدى اعتراضه على "مضض" وغياب كرم كردى عن الجلسة وتحفظه على هذا القرار، والذى لم يتم إصدار خطاب رسمى منه لإرساله إلى الأندية سيتسبب فى انقلاب عدد كبير من الأندية برعاية الصعايدة على مجلس الجبلاية حيث بدأت التحركات فعليًا لعقد اجتماع لمحاولة اتخاذ قرارات ضد قرار تطبيق دورى المظاليم الـ18 فى الموسم الجديد ولكنهم قرروا التأجيل لحين صدور خطاب رسمى من الجبلاية.
أندية القسم الثانى
اتحاد الكرة قد يخسر الكثير والكثير بالإضافة لصداع فى رأسه جراء هذا القرار بالفعل لأنه اتخذ قرارا مسبقا بتطبيق دورى القسم الثانى من مجموعة واحدة فى الموسم بعد المقبل أى 2019 – 2020 ووافقت عليه غالبية الأندية وحتى لإن لم توافق فهذا قرار على الجميع الالتزام به، ولكن القرار المفاجئ بتطبيق دورى المظاليم فى الموسم المقبل مباشرة قرار خاطئ وفادح من معظم أعضاء الجبلاية، والأكثر خطأ من ذلك هو تغيير نظام المسابقة فى منتصف البطولة وهذا لا يحدث إلا فى الدورات الرمضانية ويكون مجاملة صارخة لأحد المشاركين فى الدورة.
اجتماع سابق لرابطة أندية الصعيد
على اتحاد الكرة مراجعة نفسه فى هذا القرار والالتزام بلوائح المسابقة التى تم اعتمادها فى بداية الموسم الحالى، واختيار لجنة متخصصة تقوم بوضع نظام لتوفيق الأوضاع فى جميع أقسام الدورى.
عدد الردود 0
بواسطة:
ali
هذا ان دل يدل تحبط اداري
أي قرارى بخصوص الصعود أو الهبوط أوالقائمة أو عدد اللاعبين الأجانب يأخذ قبل بداية الموسم بوقت كافي حتى تتمكن الأندية من توفيق أوضاعها مش كدا ولا أيه وخلاف ذلك تخبط اداري