إقبال كبير من المواطنين على شوادر كلنا واحد للحصول على سلع بأسعار مخفضة

الأحد، 19 فبراير 2023 10:18 ص
إقبال كبير من المواطنين على شوادر كلنا واحد للحصول على سلع بأسعار مخفضة مبادرة كلنا واحد_أرشيفية
كتب محمود عبد الراضي ـ أسماء شلبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت شوادر كلنا واحد لتوفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة، اقبالا كبيرا من المواطنين، للحصول على السلع، وذلك إنفاذاً لتوجيهات القيادة السياسية بشأن اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لدعم منظومة الحماية الاجتماعية للمواطنين.
 
وواصلت وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الثالثة والعشرين من مبادرة " كلنا واحد" تحت رعاية رئيس الجمهورية والتى تستمر حتى نهاية شهر رمضان لعام 2023، لتوفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة عن مثيلاتها بالأسواق بنسبة تصل إلى 60% بالمنافذ والسرادقات.
 
وفى إطار مواصلة وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الـ 23 من المبادرة أعلنت الوزارة عن زيادة عدد السلاسل التجارية الكبرى المشاركة فى المبادرة لتصل إلي 31 سلسلة تجارية بإجمالي 1074 فرع على مستوى الجمهورية، فضلاً عن إقامة 4 معارض رئيسية "سرادقات" بالقاهرة والجيزة، و36 معرض فرعى أمام السلاسل التجارية المشاركة بالإضافة إلى عدد من السرادقات بالميادين الرئيسية بكافة محافظات الجمهورية.
 
وتم التنسيق مع مسئولى عدد من الكيانات الكبرى والموردين لإطلاق قوافل سيارات مجمعة ب5 سيارات لكل قافة وذلك لطرح السلع الغذائية "مستلزمات رمضان" وكذا السلع المعمرة والسجاد والمفروشات وتستهدف تلك القوافل المناطق الأكثر إحتياجاً بعدد من المحافظات التى لا تتوفر بها أفرع السلاسل التجارية ومنافذ البيع المشاركة وذلك طوال فترة المبادرة، وذلك بالتنسيق مع مختلف قطاعات الوزارة ومديريات الأمن على مستوى الجمهورية حيث تتوافر السلع بجودة عالية وبأسعار مخفضة.
 
وتواصل منظومة "أمان" التابعة لوزارة الداخلية المساهمةً فى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المصرية ، من خلال توفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة من خلال 1026 منفذ ثابت ومتحرك "موضحة على الصفحة الرسمية للوزارة" ، وكذا الدفع بسيارات المنظومة محملة بكميات إضافية من السلع الغذائية تم إعدادها بجودة عالية بهدف طرحها للمواطنين بأسعار مخفضة عن مثيلاتها بالأسواق وذلك بالمناطق الأكثر إحتياجاً بمختلف المحافظات، يأتى ذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية فى المساهمة فى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المصرية.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة