عام على غزة.. 276 مؤسسة ومستشفى ومركزا صحيا تتوقف عن العمل بعد تدميرها

الإثنين، 07 أكتوبر 2024 04:00 م
عام على غزة.. 276 مؤسسة ومستشفى ومركزا صحيا تتوقف عن العمل بعد تدميرها غزة
كتبت مروة محمود الياس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أهم التحديثات لإحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة، والتى تضمنت أرقامًا مرعبة من حصيلة ما دمره الاحتلال على مدار العام، من مستشفيات قصفت، واغتيالات لكوادر طبية، ومرضى معذبين، ولعل أهم الإحصائيات تلك التي تتعلق بتدمير منظومة الصحة في غزة بعد مرور عام على الحرب.

34 مستشفى.. 80 مركزًا صحيًا.. و162 مؤسسة صحية أخرجها الاحتلال من الخدمة، بمجموع 276 مؤسسة ومستشفى ومركزًا صحيًا هكذا أكد التقرير، مضيفًا أن مجموعة من الإحصائيات لنتائج الحرب على مدار عام، تأثيرها على المرضى من الأطفال والكبار ومرضى السرطان والمرضى بأمراض مزمنة:

(3,628) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
(51,615) شهيدًا ومفقودًا.
(10,000) مفقودٍ.
(41,615) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة)
(16,891) شهيدًا من الأطفال.
(171) طفلاً رضيعًا وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
(710) أطفال استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
(36) استشهدوا نتيجة المجاعة.
(11,458) شهيدة من النساء.
(986) شهيدًا من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
(85) شهيدًا من الدفاع المدني.
(174) شهيدًا من الصحفيين.
(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
(520) شهيدًا تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(96,359) جريحًا ومُصابًا. (وزارة الصحة).
(396) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.
(69%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
(3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
(3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
(1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
(71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
(60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
(310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة