احتفل العالم السبت 12 أكتوبر، بـ اليوم العالمى للطيور المهاجرة، حيث يتم الاحتفال بهذا اليوم مرتين كل عام، في السبت الثاني من شهر مايو والسبت الثاني من شهر أكتوبر، ويأتى بهدف رفع الوعي العالمي بأهمية حماية الطيور المهاجرة.
وتشارك مصر في الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بما يتزامن مع الأوقات العالمية لهجرة الطيور في العالم، بهدف رفع الوعي بأهمية الحفاظ عليها لدورها في الحفاظ على التوازن البيئي والحيوي على الأرض.
وينشر "اليوم السابع" أهم جهود مصر ممثلة فى وزارة البيئة ، من أجل حماية الطيور المهاجرة :
- تعتبر مصر من أهم مسارات الطيور المهاجرة في العالم، فهي بمثابة جسر بري لربط آسيا وأوروبا
- مصر أولت اهتماما بـ هجرة الطيور
- أنشأت أول مركز تجريبى لإنقاذ الطيور في جنوب سيناء لتوفير الرعاية البيطرية للطيور في رحلة هجرتها
- تنفذ برنامجا للغلق الجزئي لتوربينات الرياح لحماية الطيور وتقليل الفقد في الكهرباء لحماية الطيور المهاجرة وتقليل حدة المخاطر التي تواجهها أثناء رحلتها
- تضمين التشريعات الوطنية العديد من النصوص الخاصة بحماية الطيور وموائلها
- النجاح فى دمج برامج صون الطيور الحوامة المهاجرة بالقطاعات التنموية وخصوصا قطاعات الطاقة والسياحة وقطاع ادارة المخلفات
- تعزيز دور المرأة وبناء القدرات الوطنية فى مجال صون الطيور الحوامة المهاجرة
- حصلت وزارة البيئة على جائزة الطاقة العالمية فى عام 2020 تأكيدا على ما حققته مصر من تميز فى مجال صون الطيور المهاجرة فى مشروعات الطاقة
- تنفيذ برامج رائدة مستمرة للحفاظ على الطيور اثناء مواسم هجرتها مثل الالتزام بآلية الغلق عند الطلب في محطات طاقة الرياح بجبل الزيت للقطاع الحكومي
- وزارة البيئة نجحت في تحقيق مفهوم دمج برامج سياحة مشاهدة الطيور فى قطاع السياحة
- تهيئة محطات معالجة الصرف الصحي (برك الأكسدة الطبيعية) والواقعة في مسار هجرة للطيور الحوامة بمدينة شرم الشيخ لتكون بمثابة موائل طبيعية لاستضافة الطيور المهاجرة
- ، تم تحويل تلك المنطقة إلى مقصد متميز لمشاهدة الطيور بالتعاون مع محافظة جنوب سيناء والشركة القابضة لمياة الشرب والصرف الصحى
- التعاون مع وزارة السياحة في تدريب وتأهيل المرشدين السياحيين والشركات السياحية لإدراج سياحة مشاهدة الطيور ضمن برامجها الرئيسية.
- تنفيذ عدد من الأنشطة لتنظيم صيد الطيور فى مصر
- إنشاء برنامج للصيد المسؤول والمستدام من خلال مشروع تنظيم الصيد المستدام بالساحل الشمالي
- كذلك تقديم الدعم الفني لإعداد وتنفيذ الضوابط والاشتراطات اللازمة لتنظيم أعمال الصيد
- تقديم الدعم الفني لرفع الوعي البيئي لدى الجهات الحكومية المعنية ومنظمات المجتمع المدني والسكان المحليين للحد من الصيد الجائر، بالتنسيق مع قطاع حماية الطبيعة بوزارة البيئة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة