دافع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن إطلاقه مزاعم بدون أدلة عن تعرضه للتنصت وعمليات تزوير فى الانتخابات، الأمر الذى أضر بمصداقيته، وفى مقابلة من مجلة "تايم"
نفت مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية GCHQ ادعاءات البيت الأبيض بأنها ساعدت الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما لـ"التصنت" على الرئيس الحالى دونالد ترامب.
طلب جيمس كومي، مدير مكتب التحقيقات الاتحادى (إف.بى.آى) الأمريكى، من وزارة العدل إصدار بيان يرفض مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن سلفه، باراك أوباما