نفت مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية GCHQ ادعاءات البيت الأبيض بأنها ساعدت الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما لـ"التصنت" على الرئيس الحالى دونالد ترامب.
لا يوجد المزيد من البيانات.