كأى فتاة غيرها عاشت الفتاة العشرينية "آلاء محمد" أكثر من مرة ذلك الشعور بالشغف والترقب وهى تنتظر مرور الساعات التى تفصلها عن صباح يوم العيد وهى تتأمل "طقم العيد" .
تزامنًا مع رغبة الفتيات القوية فى العودة إلى التفصيل ليس فقط عند الخياطة، بل تعلم التفصيل بأنفسهن انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى إعلانات "كورسات التفصيل" التى تعلم الفتيات الخياطة