لم يتخيل الطفل ابن الـ 5 سنوات أن تتحول ابتسامته إلى صراخ وبكاء دائم من كثرة الالام التى أصابته بعد أن تجردت والدته وزوجها الثانى، من الرحمة والإنسانية، فبدلا من أن اصطحابه في جولة بالحدائق إحتفالا بشم النسيم ، إعتدا عليه بالضرب المبرح لدرجة التعذيب وحرقاه بمناطق حساسة فى جسده ، ثم خلعا أظافره .