عرفَ المصرىُّ القديم ما يُعرف اليوم بـ«قانون الجذب الفكرى»، وهو أرقى وأحدث أساليب تطوّر الإنسان وترقّى الجنس البشرى، وبهذا القانون، أو الأدق أن نقول، بتلك النظرية
لا يوجد المزيد من البيانات.