زينب خليل إبراهيم محفوظ أو الفراشة سامية جمال.. طفولتها كانت أشبه بقصة مأساوية تصلح لأن تصبح فيلما دراميا، عن المعاناة والكفاح، وصولا إلى صعود سلم المجد، ففى محافظة بنى سويف،
بدأت زينب خليل مسيرتها فى الرقص الشرقى بسن صغيرة، والتى اشتهرت بعد ذلك باسم الفنانة سامية جمال فراشة السينما فى رحلة حياة حافلة بالفن والعذاب والحب.
عاشت الفراشة سامية جمال طفولة عذبة ذاقت فيها ألوان العذاب على يد زوجة أبيها التى تزوجها بعد وفاة والدتها..
فى مقال كتبته الفراشة سامية جمال لمجلة الكواكب عن ذكرياتها فى رمضان خلال هذه الفترة حمل عنوان " سبنسر تريسى ورواندا فليمنج على مائدة الإفطار" النجمة
يحمل كل منا ذكريات لا ينساها مرت به فى شهر رمضان، وخاصة فترة الطفولة وبدايات حياته، وكان لفنانى الزمن الجميل العديد من الذكريات فى شهر رمضان ظلوا طوال حياتهم يتذكرونها
حياة حافلة بالفن والعذاب والحب بدأت مسيرتها فى الرقص الشرقى بسن صغيرة الفنانة سامية جمال فراشة السينما اسمها الحقيقى زينب خليل.
فى حياة النجوم الكثير من الأسرار التى لا يستطيعون البوح بها فى وقتها ولكنهم قد يعترفون بها بعد مرور زمن ووقت طويل عليه وتصبح من الماضى.
فى حياة النجوم الكثير من الأسرار التى لا يستطيعون البوح بها فى وقتها، لكنهم قد يعترفون بها بعد مرور وقت طويل عليه وتصبح من الماضى.
فى عدد نادر من مجلة الكواكب أجرت المجلة استطلاعاً لعدد من نجمات الزمن الجميل نشرته عام 1956 تحدثن فيه عن بعض المواقف التى جمعتهن مع أمهاتهن
أصدرت دار مصر العربية للنشر، في القاهرة، كتاب بعنوان "سامية جمال.. الفراشة" للكاتبة والناقدة السينمائية ناهد صلاح، ويعد هذا الكتاب هو الثامن لناهد صلاح ضمن أعمالها