وين أحبابِ يا ويل تحت التراب صاروا
حنين بات يأسرنى.. يُكبلنى ويَكسرنى يُمزقنى إلى أشلاء وينثر روحى العطشى فى محض فضاء
كعادتى جلست ألقى بهمومى واشكو لك وتنصت لى فما سمعت منك إلا أنينا فسألت مالك يا صاح؟؟<br>فأجبت اسمع وأنصت فدققت سمعى فإذا بضجيج يدنو رويدا رويدا ما هذا ؟؟؟؟.
وعجبى يا دنيا<br>لما طلقة طايشة <br>فى ثانية<br>تقتلك !!
بكيت عنية فى لحظة وداع<br>وسابت إيدية وقالت وداع
خسران دايمًا؟ <br>ده عشان عشمان<br>موجوع جدًا؟