تطلع اثنان من الإرهابيين لبعضهما البعض شمال مدينة العريش فى مكانٍ تخف فيه الدوريات بشكلٍ تقليدى ثم ضجا بضحكة عالية !
( رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار )
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار) أيوة يا مجدى توصلنا لشخصيات أصحاب الأرقام اللى على الشريحة .
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
( رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار )
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
دوت أصوات أبواق سيارات الشرطة تشق شوارع المدينة باتجاه المقهى، ونزل من إحداها النقيب محمد مسرعاً وركض باتجاه المقدم مجدى الذى جلس على كرسىٍّ أمام المقهى يلتقط أنفاسه، ويشرب بعضاً من الماء بالسكر الذى أعده له صبى المقهى بعد كشفه لهويته ..
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
(رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار)
رواية مسلسلة مهداة إلى أرواح شهداء الجيش والشرطة الأبرار