أصدرت جمعية رعاية الآثار وحقوق الأثريين، بيانًا تعلن فيه رفضها، لما نشرته صحيفة "الديلى ميل" البريطانية حول الملك توت غنخ آمون ووصفه بأنه كان مشوهًا جسديًا، وأنه كان ابنا لأخ وأخت.
لا يوجد المزيد من البيانات.