بدأت الصراعات السياسية تتخذ شكلا جديدا فى الداخل الإيرانى، بعد تأدية الرئيس حسن روحانى اليمين الدستورى، وإضافة إلى اقتراب الاعلان عن التشكيل الوزارى الجديد.
اقتراح الرئيس المعتدل حسن روحانى اختيار رجل الدين المحافظ ناطق نورى، لتعيينه فى منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومى..