"الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الحياة الدنيا".. هكذا وصف الله سبحانه وتعالى نعمة المال والأبناء، التى تستحق الشكر والحمد لا الجحود والرفث، فما نراه اليوم من جحود لبعض الآباء لنعمة الأبناء وتجردهم من كل المشاعر الإنسانية
عادت قضية الميكانيكى قاتل نجله بالخانكة، لتعيد إلى الأذهان فكرة التأديب والعقاب الأسرى، الذى يتطور من الآباء ليصل إلى حد القتل والتسبب فى العاهة المستديمة فى بعض الأحيان.
كشف جد الطفل الذى تعرض للتعذيب على يد زوج والدته بالخانكة عن مفاجأة، وهى أنه حرر محضرا فى قسم شرطة الخانكة ضد والدة الطفل قبل اكتشاف تعذيبه بــ24 ساعة.
فتاة لم تتعد الثمانية عشر من عمرها، يخيل إليك من الوهلة الأولى أنها طفلة لم تنتهى من العشر سنوات الأولى فى عمرها، اختفت منها كل معالم الأنوثة ومٌكبلة من رقبتها ويديها بجنازير.
"كما تدين تدان" جملة عادة ما يتكرر سماعها مع كل من يقدم على ارتكاب جريمة ما، لكن أصبحت تلك الجملة واقعا مع "نبيلة.س"، ربة منزل.
حصل "اليوم السابع" على تقرير المجلس القومى للأمومة والطفولة، حول حالات العنف ضد الأطفال، خلال شهر أكتوبر الماضى، على رأسها قتل الأطفال، حيث عذبت أم ابنتها البالغة من العمر 6 سنوات، وتخلصت منها بمساعدة زوجها