"صدقينى عمرى ما كنت أفكر إنى أشتكى حالى، لأنى أفضل من غيرى بكثير والحمد لله، لكن رغبتى فى استكمال دراستى وحصولى على الماجستير دفعتنى أنى أوصل صوتى للمسئولين".
لا يوجد المزيد من البيانات.