لأن المهنة جزء أصيل من حياة كل إنسان، فبالتأكيد لن يبرح دنيانا إلا وقد تركت طابعها وحفرت فيه كثيرا من طبيعة تفاصيلها وصفاتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.