رغم كونها منطقة عسكرية، وعلى خط النار بين الكوريتين، ومعرضة فى أى وقت للخطر، فإن كوريا الجنوبية فتحتها لتكون مزارًا سياحيًا بالاتفاق مع الأمم المتحدة، والقوات الدولية المتمركزة هناك
لا يوجد المزيد من البيانات.