يستغل الطالب الموهوب "عبد الكريم محمد مرجان" وقت فراغه فى الكتابة والخط ليحول ما يتعلمه إلى خطوط مكتوبة على لوحات من الورق تشد انتباه الناظرين وتلقى إعجاب المطلعين عليها..
يسرق النظرات إلى والده معلم اللغة العربية والخطاط بقريته أثناء عمله ليسجل فى ذاكرته ما يفعل والده وهو بعمر العاشرة، ويكرر النظر ساعات وأيام ليعشق بعدها الخط.
قلة هم من يهتمون بتحسين خطوطهم، خاصة مع تداخل الكثير من اللغات مع اللغة العربية، ما أدى إلى تحريف شكل كتابتها هو ما دفع فريق أكاديمية "صحوة" إلى تنظيم ورشة "تحسين الخط" .