وداعًا أيها الغريب لكن كل شىء ينتهى..حينما تتجول بين كتابات "أحمد خالد توفيق" وتقرأ إلى من علمهم القراءة ونمى لديهم موهبة الكتابة تبحث فى كلماتهم عن رثاء يليق بعرابهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.