ربما لم يعد الحديث عن النجاح المنقطع النظير الذى تحققه الدبلوماسية المصرية، في الآونة الأخيرة، في توسيع دوائرها، مجرد "حبر على ورق".
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على ما يحدث فى سوريا لمحزونون، فلست أظنكم أقل منى حزناً على ما يستمر ويحدث فى الدولة العربية صاحبت العلاقات الاستراتيجية مع مصر منذ عهود بعيدة.