لن يكون قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بخروج بلاده من الاتفاق النووى الإيرانى، ولا افتتاح سفارة للولايات المتحدة فى القدس المحتلة آخر القرارات التى ينتظرها إقليم الشرق الأوسط المضطرب، لأن القادم بالتأكيد أسوأ،
لا يوجد المزيد من البيانات.