عاصر النبى (ص)، العديد من النساء كن رمزا للتضحية والفداء، ومواقفهن البطولية لا تزال مضيئة بأسمائهن فى صحفات كتب السيرة والتراث الدينى.
عاصر النبى (ص)، العديد من النساء كن رمزا للتضحية والفداء، ومواقفهن البطولية لا تزال مضيئة بأسمائهن فى صحفات كتب السيرة والتراث الدينى.
لم يقتصر الجهاد فى سبيل الله، فى زمن معارك النبى (ص)، على الرجال المقاتلين المناضلين من أجل نصرة دين الله ورسوله الكريم فقط، بل كانت النساء أيضا تقوم بأدوار بطولية.
خلال شهر رمضان المبارك، نقدم سلسلة "صحابيات حول النبى"، ونتناول بشكل يومى شخصية نسائية من النساء اللاتى عاصرن النبى محمد - صلى الله عليه وسلم - وشخصية هذا اليوم أمية بنت قيس الغفارية...
منذ بداية دعوة رسول الله إلى الإسلام، كان هناك رجال صادقون آمنوا وصدقوا وعاهدوا الرسول، وكانت هناك أيضا نساء فاضلات عاصرن الدعوة وهاجرن مع النبى، فكن نصرة لدين الله ورسوله.
بيعة الرضوان أو بيعة الشجرة، واحدة من أهم أحداث التاريخ الإسلامى.
عاصر النبى (ص)، العديد من النساء كن رمزا للتضحية والفداء، ومواقفهن البطولية لا تزال مضيئة بأسمائهن فى صحفات كتب السيرة والتراث الدينى.
كان يقف وراء المسلمين والنصر فى معاركهم نساء جليلات أدين دورهن بشجاعة، بذلن الجهد وقدمن كل غال ونفيس، غير قاصدات إلا رضوان الله ونصرة رسوله الكريم (ص).
كان فى خدمة الدعوة نساء صادقات كتبن أسماءهن بحروف من نور فى حياة النبى وسيرة الأوائل.
رغم أنها لم ترافق الرسول عليه السلام، طويلا أثناء حياته، إلا أنها عرفت النبى وعرفها، وكانت لها مواقف جمعتها به.
عاصر النبى محمد (ص)، نساء مجاهدات مناضلات، لم يبتغين سوى نصرة دين الله وعزة رسوله الكريم، فكن من أفاضل النساء وأكثرهن إيمانًا فى الإسلام.
كان لانتشار الدعوة، ونصرة رسول الله، فضل كبير من صبر رجال الإسلام الأوائل، وتفانى نساء الإسلام، والذين قدموا أدورا يذكرها لهم التاريخ.
منذ بداية دعوة رسول الله إلى الإسلام، كان هناك رجال صادقون آمنوا وصدقوا وعاهدوا الرسول، وكان هناك أيضا نساء فاضلات عاصرن الدعوة وهاجرن مع النبى، فكن نصرة لدين الله ورسوله.
من بين زيجات الرسول كانت بعضها يأتى تكريما لسيدات من أكرم القوم، عانين فى حياتهن لكنهن لم ييأسن من رحمة الله ومن نصرة عبده ورسوله الكريم محمد بن عبد الله.
عاصر النبى محمد (ص)، نساء مجاهدات مناضلات، لم يبتغين سوى نصرة دين الله وعزة رسوله الكريم، فكن من أفاضل النساء وأكثرهن إيمانًا فى الإسلام.
أمر الله تعالى، رسوله الكريم، وأصحابه والمؤمنين بالإسلام بالهجرة من مكة إلى المدينة، وقبلها الحبشة، حتى يبتعدوا عن بطش قريش.
على الرغم من معاداة الكثير من رجال قريش للنبى (ص) فى بداية الدعوة، لكن انتصار الرسول الكريم على هولاء الرجال جاء من أصلابهم.
من بين كثير من النساء الذين أسلمن وبايعن الرسول الكريم، كانت هناك المجاهدات وصاحبات الفصاحة وذوات العقل، واللاتى آمن بالله ورسوله ولم يبتغين غير رضوان الله.
كانت هجرة الرسول (ص) من مكة إلى المدينة، تحولا فى الدعوة الإسلامية وإقامة دولة الإسلام.
بعد فتح مكة، دخل فى الإسلام، أفواج من الذين رأوا نور الحق وسماحة الدين فى أعمال النبى الكريم (ص).