استخدم الأتراك منصات مواقع التواصل الاجتماعى للتعبير عن رفضهم لسياسة "أردوغان" فى دعم الإرهاب والتطرف و التدخل السافر فى سياسة الدول بجانب تراجع الاقتصاد التركى.
انطلقت حملة "لست منهم" ردا على تصريحات رئيس الوزراء بن علي يلدرم حول دعم 81 مليون تركى لحزب العدالة والتنمية الذى يتزعمه أردوغان.