تستمر موجة الحر فى جميع أنحاء فرنسا مع ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية وغير مسبوقة فى شهر مايو الجارى، حيث بلغت الحرارة أعلى مستوياتها الثلاثاء عند 32 درجة مئوية.
تتجه 2020 لأن تكون أكثر السنوات حرا في تاريخ السجلات المناخية في فرنسا، في تأكيد للمنحى المتواصل بفعل التغير المناخي.
لجأ مواطنون فرنسيون إلى الهروب من الموجة الحارة التى تضرب البلاد، عن طريق الاستحمام فى النافورة الرئيسية المطلة على برج إيفل.
قالت صحيفة "أم 6 إينفو" الفرنسية، إن درجات الحرارة العالية والتى تواصل ارتفاعها دفعت السلطات الفرنسية لرفع التأهب فى 66 منطقة.