رغم استفاقة الشعوب العربية من وهم التحريك بالريموت كنترول والاستجابة لأكبر عملية للتدمير الذاتى المعروفة بمشروع الفوضى الخلاقة، فإن هناك مجموعة من أخطاء الوعى
لا يوجد المزيد من البيانات.