"الشغل مش عيب.. ومفيش فرق بين الولد والبنت فى اى مهنة حتى الجزارة.. ولما اكبر نفسى اكون مضيفة طيران.. هذه الكلمات البسيطة كانت لضحى أصغر "جزارة" فى مصر.
فتاة فى العقد الثانى من العمر، تخلت عن أنوثتها وقررت تحقيق حلمها فى امتهان "الجزارة" وهى مهنة والدها وأشقائها، وسط التقاليد والعادات التى تحرم عمل المرأة فى مهن غريبة.