لم تفارقنا صورته ونحن فى الطريق إلى بيته.. براءته ووجهه الطفولى.. إيفيهاته التى يحفظها الجميع.. أدواره التى أمتعتنا وقدمت حلولا لبعض مشكلاتنا.. ناظر مدرسة الضحك الراقى عاشور عاشور عاشور
لا يوجد المزيد من البيانات.