مضت الجماعة عبر عمرها الثمانينى لاتلوى على شيئا، ولا تكترث بكل ما أصابها وأصابته فى طريقها من دين أو وطن، ظلت عصية على المراجعة أو التفكير.
لا يوجد المزيد من البيانات.