وتكمنُ حياةُ الإنسانِ بين "صرختين": صرخةٌ له، وصرخةٌ عليه، فالصرخةُ الأولى "عند ميلاده" ، وكأنها اعتراضٌ على خوض هذه الحياة الفانية وما بعد الصّرخةِ الأولى
لا يوجد المزيد من البيانات.