اللى خط بالقلم فوق رمال الصمت وبأول كلمة اتكلّــم
منذ أيام قليلة، وارى الثرى، جثمان الأومباشى سيد سليمان، دون أن يتذكره أحد، على الرغم من أنه أول جندى وضعت صورته على طابع بريد، فى اعقاب ثورة 23 يوليو 1952.
إنت البطل<br>وانت اللى حامى ربعنا من الخطر<br>وانت اللى تدفع عننا---بإذن ربى المقتدر