توصل مجموعة من العلماء الألمان إلى تقنية جديدة يمكنها معرفة جنس الكتكوت داخل البيضة بعد ايام قليلة من وضعها، مما سيقلل كثيرا من "مذابح" الكتاكيت.
لا يوجد المزيد من البيانات.