ظل المشهد عالقا فى ذهنى وقتا طويلا، حتى أستطيع تفسير ما حدث، والذى لم يكن فى الحسبان، بطله الحقيقى "هاتفى القديم"، لم أتوقّع الاستعانةُ به مجدداً بعد ظهور أنواع أخرى حديثةٌ مدعومةٌ بالتكنولوجيا..
لا يوجد المزيد من البيانات.