ببراءة قلب طفل وعيون حزينة وملامح مصرية أصيلة يقف الكينج محمد منير علي مسافة كبيرة بينه وبين كل من يشاركونه ساحة الغناء والطرب ، حيث اعتاد منير أن يقف متفرجاً صامتاً الي أن يأتي أوان أن يلقي بحجارته في الماء الراكد فيقلب الموازين ويدير الدفة نحوه.
"يا فل يا كادي يا كُمَّل يا أهل الأدب والذوق وعِشْت وبقيت ومجمّل".. بمثل هذه الكلمات خطف الكينج محمد منير قلوب الملايين من جمهوره فى العالم العربي بإطلاق اول مفاجآته الغنائية فى العام الجديد،