هناك اتفاق على أن مستخدم فيس بوك وتويتر هو الذى يقدم بنفسه وبإرادته المعلومات التى تخصه، ومن خلال هذه المعلومات تتكون صورة عن الشخص ومزاجه واهتماماته وهواياته
لا يوجد المزيد من البيانات.