مهما جرى العمر، يبقى فى ذاكرة الإنسان أولئلك المعلمون الذين وضعوا بصمتهم على عقول تلاميذهم فى سنوات عمرهم الأولى، وفى الجزائر، فى مشهد نادر الحدوث
لا يوجد المزيد من البيانات.