ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين وحومت قرب أعلى مستوياتها في تسعة أشهر بعدما أدت بيانات صينية قوية وآمال في لقاح مضاد لكوفيد-19 لتجدد الرهانات على تعاف اقتصادي أسرع.
استهلت معظم الأسواق الأوروبية تعاملات نوفمبر على نحو إيجابي حيث ساعد تسارع أنشطة المصانع الصينية في تخفيف أثر بواعث القلق حيال موجة ثانية من تفشي كوفيد-19 تسببت في إعادة فرض الإغلاقات باقتصادات رئيسية.
استقرت الأسهم الأوروبية على نطاق واسع اليوم الثلاثاء، مع قيام المستثمرين بالبيع لجني بعض الأرباح عقب انتعاشة ربع سنوية قوية
انخفض المؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية اليوم الثلاثاء، بفعل تنامي المخاوف من أن طوكيو قد تطبق أول إجراءات عزل عام لها على الإطلاق مع غياب مؤشرات على انحسار تفشي فيروس كورونا في أنحاء العالم.
استقرت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين، بعد أسوأ أداء أسبوعي لها منذ الأزمة المالية في 2008، بفضل الآمال في أن تتدخل البنوك المركزية الرئيسية للتصدي لتداعيات وباء فيروس كورونا على النمو العالمي.
أظهر مسح خاص اليوم الاثنين، نمو أنشطة المصانع الصينية بأبطأ وتيرة في خمسة أشهر في يناير، مع تنامي المخاطر التي تواجه ثاني أكبر اقتصاد في العالم بفعل انتشار الفيروس التاجي.
أظهر مسح خاص اليوم الخميس، نمو أنشطة المصانع الصينية بوتيرة أبطأ فى ديسمبر، لتنزل عن ذروة ثلاث سنوات المسجلة في الشهر السابق مع انحسار طلبيات التوريد الجديدة.
أفاد مسح للقطاع الخاص اليوم الاثنين بأن نشاط المصانع الصينية أظهر علامات تحسن مفاجئة فى نوفمبر بزيادة النمو إلى أعلى مستوى فى قرابة ثلاثة أعوام، مما يعزز بيانات حكومية إيجابية نشرت خلال عطلة نهاية الأسبوع.
أظهر مسح رسمى اليوم الجمعة، انكماش أنشطة المصانع الصينية أكثر من المتوقع فى مايو، مما يضغط على بكين لتبنى مزيد من إجراءات التحفيز لاقتصاد يعانى فى ظل حرب تجارية ضروس مع الولايات المتحدة.
أظهر مسح رسمى، اليوم الثلاثاء، أن نشاط المصانع فى الصين، نما للشهر الثانى على التوالى فى أبريل لكن بوتيرة أبطأ كثيرا من المتوقع.
أظهر مسح رسمي نشرت نتائجه اليوم الأحد أن نشاط المصانع في الصين نما على نحو غير متوقع خلال شهر مارس للمرة الأولى منذ أربعة أشهر، مما يشير إلى أن إجراءات التحفيز الحكومية ربما بدأت تؤتي ثمارها.
أظهر مسح خاص يوم الجمعة أن نشاط المصانع الصينية تحسن خلال فبراير، لكنه ظل فى المنطقة الانكماشية للشهر الثالث على التوالي مع استمرار معاناة ثاني أكبر اقتصاد فى العالم وسط ضعف فى طلبيات التصدير.