وها انا اعود مجددا لزيارة القاهرة، اشتاق طقسها واجواءها ، ولهجة أهلها ، ومساحات التباين فيها ، اشتاق المشي في شوارعها الخلفية وأنا أتأمل بقايا عهود وحقب
لا يوجد المزيد من البيانات.