رأى فى التعليم وسيلة للثورة على القهر والظلم، للوصول إلى الحرية وتمكين المتعلمين من مقدراتهم، وانتهج فى تحقيق ذلك الدعوة إلى "التعليم المجتمعى" الذى يتبادل فيه المعلم والمتعلم أدوارهما، فيتعلم كل منهما من الآخر، فربط التعليم بفكر التنوير والمجتمع واتخذ من التعليم الموجه له عدوا.
أطلق اتحاد المعلمين المصريين، حملة بعنوان "دافعوا عن الحق فى التعليم"، لرصد ونشر صور المدارس المتهالكة وللفصول المكدسة بالطلبة بكل مُحافظات الجمهورية، وذلك فى محاولة منهم للوقوف على المشاكل التى تعانى منها المدارس ومحاولة تسليط الأضواء عليها لعلاجها.
طالب اتحاد المعلمين المصريين، الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، بإعلان ميزانية الوزارة كاملة، وديوانها،