لقد عملت بائع جرائد وعامل مطبعة، وصانع ألعاب، ونافخ زجاج، وساعيا لدى طبيب، لكن وسط كل هذه المغامرات المهنية، لم يغب عن نظرى يوما هدفى النهائى، هكذا قال شارلى شابلن.
لا يوجد المزيد من البيانات.