لا شك أن الانفصال عن حبيب أو شريك الحياة، أو حتى صداقة طويلة تعتبر تجربة مؤلمة وقاسية يمكن أن يمر بها أي شخص
على الرغم من تواجد التكنولوجيا والانفتاح والتعارف بمواقع التواصل الاجتماعي وغيره، إلا أن الكثير من الأشخاص يشعرون بالوحدة..
التزم الكثير من الأشخاص بقرار التباعد الاجتماعى، وعدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى، منعاً للتجمعات والحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
يشعر الإنسان أحياناً بالوحدة بعد الإبتعاد عن أعز الأشخاص إليه سواء كان حبيب أو وفاة أحد الوالدين، أو الأصدقاء، وغيرها من الأسباب التى تؤدى إلى هذه النتيجة، ولذلك يجب على الإنسان أن يتخلص من هذا الشعور والعودة للحياته الطبيعية.