لم أكن أتصور أن الفتاة التى رأيتها أول مرة متدربة فى الجريدة، صامتة وتائهة أحيانا، سوف تستطيع أن تأخذ تلك المساحة الكبيرة فى قلوبنا، وأن تعيش بيننا كأنها كانت هنا من زمن معتادين وجودها
لا يوجد المزيد من البيانات.