اكتسب حجر اللازورد شهرته ومحبته في قلوب الناس منذ فجر التاريخ بسبب لونه الأزرق اللازوردي البديع ، والذي يزداد بريقا وتوهجا ولا يخبو حتى في ضوء الشمس
درجات ألوانها المتعددة وأشكالها الجذابة بالتأكيد تخطف العيون، ومن السائد للأحجار الكريمة استعمالها فى الزينة، ولكن الحقيقة أنها تتجاوز ذلك بكثير لتدخل فى العلاجات البدنية والنفسية..