الملكة خدمت جيش بلادها خلال الحرب العالمية الثانية، كما عملت سائقة شاحنة وميكانيكية سيارات، ثم ثارت ملكة، تتبع لتاجها المملكة المتحدة، وكندا وأستراليا ونيوزيلندا.
لا يوجد المزيد من البيانات.