تمر اليوم السبت، الذكرى 101 لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، أشهر مقابر مصر التى خرجت فى 4 نوفمبر عام 1922، حيث إن توت عنخ أمون أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشرة فى تاريخ
فى وسط ساحة فندق ونتر بالاس التاريخى توافد المئات من الملوك والرؤساء والسفراء من دول أوروبا وحول العالم، ليشهدوا بأنفسهم اكتشاف أهم وأغنى مقبرة أثرية فى العالم وفى التاريخ بأكمله
تحتفظ دار المحفوظات الوطنية "البريطانية" بالعديد من أهم الرسائل المكتوبة على الإطلاق، حيث تضم الدار أكثر من 80 خطابا وبطاقات بريدية وبرقيات كتبها شخصيات تاريخية، من بينها رسالة كتبت من قبل مواطن أمريكى إلى وزارة الخارجية البريطانية