كشف بحث جديد لجامعة ماكجيل في كندا أن تأثير المناعة الطبيعية والمُحدثة باللقاحات سيكون من العوامل الرئيسية في تشكيل المسار المستقبلي لوباء فيروس كورونا العالمي
أحد الألغاز الكبيرة لوباء الفيروس التاجي الجديد هو ما إذا كان الإصابة بفيروس كورونا تساعد في الحماية من العدوى في المستقبل وإلى متى.
دائما ما يظن الجميع أن تكوين الجسم أجسام مضادة ضد مرض معين هي بمثابة منحه حصانه أبدية من التقاط العدوى مرة أخرى، ولكن فيروس كورونا حير الجميع وأثبت عكس كل ما تعلمه العلماء والباحثين بحياتهم العلمية..
كشف دراسة هولندية أن الأجسام المضادة التي يولدها الجهاز المناعي لتحييد فيروس كورونا يمكن أن تسبب ضررًا شديدًا.
أبدى عالم الفيروسات والمناعة الأمريكي، روبرت غالّو، خشيته من أن المناعة التى سيولدها اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد، قد لا تكون دائمة المفعول.