منذ نحو 600 عام سيطر العثمانيون الأتراك على ما يقرب من نصف بلاد العالم تحت ستار الدين، من بينها ليبيا، مقدمين أنفسهم باعتبارهم الخلفاء الفاتحين الذين يعملون لمصلحة الشعوب
لا يوجد المزيد من البيانات.