لم ير أحد من البشر، وجه الله الكريم، ولم يثبت أن أى من الأنبياء الكرام رأوا ربهم.
يعتقد أصحاب الأديان الإبراهيمية أن السماء، هى مكان الملائكة، وأنها أقرب المخلوقات لرب العلا، فهناك حملة العرش فهل يرون الملائكة ربهم، أم مثلهم مثل البشر لم يرونه.
الله نور السماوات والأرض، خالق هذا الكون العظيم، وخالق الجن والإنس ليعبدوه، هو الموجود الواجد، الذى يصنع المعجزات منذ ملايين السنين، لكنه لم يراه أحد من البشر